Close Menu
  • الرئيسية
  • الأخبار
    • أخبار محلية
    • أخبار الاقتصاد
    • أخبار عربية ودولية
  • انفوجراف
  • البث التلفزيوني
  • البث الاذاعي
  • قدس كاست
  • مقالات
  • الاتصال بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الثلاثاء 2025-09-16
آخر الأخبار
  • غزة تحترق تحت القصف.. تصعيد غير مسبوق يطال الأحياء السكنية
  • الكشف عن علم ترمب بالضربة الإسرائيلية على قطر قبل تنفيذها .. ولم يتحرك لمنعها
  • جيش الاحتلال يقصف مقراً تابعاً لحزب الله في مدينة النبطية
  • قرار إسرائيلي بالاستيلاء على سقف الباحة الداخلية بالحرم الإبراهيمي
  • سفينة “عمر المختار” تستعد للإبحار الى غزة
  • زامير: لن نهزم حماس حتى بعد احتلال غزة
  • الشرق المتجدد والغرب المأسور
  • شهادة صادمة تكشف قواعد القتل الجديدة في غزة
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام يوتيوب واتساب تيلقرام تيكتوك Threads
قناة القدسقناة القدس

إشترك الآن
  • الرئيسية
  • الأخبار
    • أخبار محلية
    • أخبار الاقتصاد
    • أخبار عربية ودولية
  • انفوجراف
  • البث التلفزيوني
  • البث الاذاعي
  • قدس كاست
  • مقالات
  • الاتصال بنا
قناة القدسقناة القدس
أنت الآن تتصفح:الرئيسية حين يشبه خطاب الأنظمة خطاب الاحتلال… خليل الحية بين الوفاء والافتراء

حين يشبه خطاب الأنظمة خطاب الاحتلال… خليل الحية بين الوفاء والافتراء

2025-08-02

حين يشبه خطاب الأنظمة خطاب الاحتلال… خليل الحية بين الوفاء والافتراء
بقلم: علي أمين

في زمن الانكسار العربي، لم تعد بعض الأنظمة تخجل من توجيه سهامها نحو من تبقّى من الشرفاء، أولئك الذين لم يبدلوا ولم يساوموا. لم يعد العدو هو من يحتل الأرض وينكل بالشعب، بل بات “الخصم” الحقيقي عند هذه الأنظمة هو من يذكّر الأمة بواجبها تجاه فلسطين، ومن يُصرّ على أن غزة لا تموت بصمت.

منذ بداية المجازر في غزة، والإعلام الرسمي التابع لبعض الأنظمة العربية يواصل سياسة التشويه والافتراء، مدفوعًا بتعليمات لا تُخفى، لإسكات كل صوت يرفع راية فلسطين. هذا الإعلام، ومنصاته “المطبلِة” عبر مواقع التواصل، باتا نسخةً مطابقة للناطق باسم الاحتلال، في لغته ومفرداته وأسلوبه. بل لربما تجاوزاه وقاحة.

أحدث الحلقات كانت عقب خطاب القيادي في حركة حماس، خليل الحية، الذي حيّا فيه مصر والأردن وشعوبهما، وطالب فقط، لا أكثر، أن يتحركا بما يليق بدورهما العربي والتاريخي، لإنقاذ غزة المحاصرة من الجوع والدمار. لم يهاجم الرجل، ولم يسِئ، بل خاطبهم بلغة الأخوة والمناشدة. ومع ذلك، أُعلنت عليه الحرب.

وسرعان ما تحرك الإعلام الموجّه، فحرّف الكلام، واختلق اتهامات، وبدأ مطبلي السلطة يرمون الرجل باتهامات “الفنادق” و”الرفاهية”، وكأنهم لا يعلمون، أو يتناسون، من هو خليل الحية.

من هو خليل الحية؟

لمن لا يعرف، أو تناسى عمدًا، خليل الحية ليس موظفًا في حكومة ترف، ولا مقيمًا في برج عاجي. إنه رجل دفن أبناءه وأحفاده وإخوته وأقاربه تحت ركام القصف الإسرائيلي.

في فبراير 2008، استشهد نجله حمزة، أحد مقاتلي كتائب القسام، بقصف طائرة مسيرة.
وفي يوليو 2014، فقد نجله الثاني أسامة، وزوجة ابنه، وثلاثة من أحفاده: خليل، وإمامة، وحمزة.
وفي عام 2007، استهدفت غارة إسرائيلية منزله، فاستشهد سبعة من أقاربه، بينهم شقيقاه وأربعة من أبنائهما، وابن عم له.

عائلة كاملة، أُبيدت في سبيل هذه القضية. ومع ذلك، لم نسمع نحيبًا ولا استعراضًا، بل سكينةً وثباتًا، ومواصلةً للطريق.

المزاودة على أمثال خليل الحية خيانة
إن من يهاجم رجلاً كهذا، ويشكك في صدقه وولائه، لا يهاجم شخصًا، بل يطعن في جوهر المقاومة، ويخدم دون أن يشعر أو عن عمد، أجندة الاحتلال.

الخطاب المتناغم اليوم بين الإعلام الموالي لبعض الأنظمة وناطقي جيش الاحتلال لا يدعو للدهشة، بل للقلق. فحين تتطابق النغمة، وتُهاجم غزة ومقاومتها بلغة واحدة، يصبح السؤال: من العدو؟ ومن الخائن؟ ومن الوطني؟

خليل الحية لم يتحدث باسم فصيل فقط، بل باسم دماء أبنائه وأحفاده، باسم جوع غزة، وآلام أمهات الشهداء. ومن المعيب أن يُدان لأنه طالب مصر -بوصفها الدولة الإقليمية الأكبر- بأن تمارس ضغطًا سياسيًا لإدخال المساعدات لغزة.

ختامًا
أن تُصبح القضية الفلسطينية عبئًا على بعض الأنظمة، فهذا شأنهم. أما أن تُحوّل إلى تهمة، ويُهاجم أبناؤها، فهنا يجب أن نقف. لأن صمتنا أمام هذا الانحدار، يعني أننا نشترك معهم في الجريمة.

الحق ليس بحاجة إلى تصريح إقامة، أو ختم على جواز سفر. الحق يُعرف من دماء من ضحّوا، لا من كلام من ارتضوا الهوان.

شاركها. فيسبوك تويتر تيلقرام واتساب Threads Copy Link

أخبار متعلقة

الشرق المتجدد والغرب المأسور

ترامب ورسائل التحريض المبطّنة ضد المقاومة في غزة

مفاوضات عبثية تحت نيران الانحياز الأمريكي

غزة تحترق تحت القصف.. تصعيد غير مسبوق يطال الأحياء السكنية

2025-09-16

الكشف عن علم ترمب بالضربة الإسرائيلية على قطر قبل تنفيذها .. ولم يتحرك لمنعها

2025-09-16

جيش الاحتلال يقصف مقراً تابعاً لحزب الله في مدينة النبطية

2025-09-15

قرار إسرائيلي بالاستيلاء على سقف الباحة الداخلية بالحرم الإبراهيمي

2025-09-15
© 2025 جميع الحقوق محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter